ليس لضباط الشرطة الذين ينتهكون يمين منصبهم أي مكان في شرطتنا. إنهم يخونون زملائهم الضباط ويشوهون سمعة مهنتهم المكرسة لحماية الناس والحفاظ على قدسية الحياة.
إننا نواجه جميعا تحديا حقيقيا و إن وفاة السيد فلويد هي بمثابة حادث مؤلم يٌذَكّر جميع الذين يسعون من أجل العدالة أن عمل كبير لا يزال أمامنا. في حين أن التركيز موجّه على عمل الشرطة ، سوف يتطلب منا جميعًا إعداد وتنفيذ حلول نظامية لبناء مجتمعات أكثر أمانًا وعدالة.